من هو إبراهيم محمد الخولي ويكيبيديا تعتبر هذه الشخصية من الشخصيات التي تلقى اقبال كبير عليها من قبل العديد من الجماهير العربية و ولذلك لابد من الوقوف مع الخبر الذي انتشر مؤخرا عبر المواقع المختلفة ولذلك سنقف على العديد من الملعومات المهة لهذه الشخصية المميزة في موقع مطبخك على أن يكون المقال نال اعجابكم ..
من هو إبراهيم محمد الخولي ويكيبيديا
إبراهيم محمد عبد الله الخولي ؛ أحد علماء الأزهر، وعضو في جبهة علماء الأزهر، يعمل أستاذ للبلاغة والأدب والنقد، بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر. شارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية في مصر والبلدان العربية والإسلامية، وكان له العديد من الأعمال والمؤلفات الإسلامية، التي أنجزها على الصعيدين المحلي والدولي. ويكيبيديا
الميلاد: 14 أبريل 1929 (العمر 89 سنة)
الاسم الكامل: إبراهيم محمد عبد الله الخولي
العقيدة: إسلامية سنية
سبب وفاة الدكتور إبراهيم محمد عبد الله الخولي
توفي اليوم، المفكر الإسلامي الدكتور إبراهيم محمد عبد الله الخولي، أستاذ البلاغة والنقد المتفرغ بكلية اللغة العربية بالقاهرة
ونعت كلية اللغة العربية بالقاهرة، جامعة الأزهر، أستاذ البلاغة والنقد المتفرغ بكلية اللغة العربية بالقاهرة، والمفكر الإسلامي.
وكتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: بقلوب يعتصرها الحزن ويملؤها الرضا بقضاء الله وقدره تنعى كلي اللغة العربية بالقاهرة علمًا من أعلامها البارزين؛ فضيلة الأستاذ الدكتور إبراهيم محمد عبد الله الخولي، أستاذ البلاغة والنقد المتفرغ بالكلية، والمفكر الإسلامي، متابعة: رحم الله الأستاذ الكريم، وغفر له، وأسكنه واسع الجنات، وجزاه عن طلاب العلم خيرًا عميمًا، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وفي نفس السياق، نعى الدكتور غانم السعيد أستاذ الأدب والنقد جامعة الأزهـر، الدكتور إبراهيم الخولي أستاذ البلاغة والنقد المتفرغ بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر.
وكتب عبر حسابه على فيس بوك: البقاء لله.. ركن في الإسلام تصدع، مضيفا: بقلوب يعتصرها الحزن ويؤزها الألم، أنعي إلى نفسي وإلى الشعب المصري، والأمتين العربية والإسلامية العالم الجليل، والمربي الفاضل، الءي فتق البلاغة القرآنية من أكنانها، وعاش حياته صداعا بالحق لا يخاف في الله لومة لائم، أستاذي وأستاذ الأجيال الدكتور إبراهيم الخولي أستاذ البلاغة والنقد بكليتنا العربقة، غفر الله له ورحمه وتقبله في الصالحين.
وتابع: اللهم بحق هذا الشهر الفضيل الذي لقيك فيه، أسألك اللهم أن تحسن استقباله، وأن ترحمه وتتجاوز عن سيئاته، وأن تجافي القبر عن جنبيه، وأن توسع له فيه امتداد بصره، وأن تجعله عليه روضة من رياض.
